مـدخـل ..
[ الإنـسـان لـا طلـع مـن حيـاة الإنـسان [ صـعب ] يـرجع ]
تـأخـذنا قـلوب الـعشاق بمـدها وجـزرها .. بـأمـواجها الـعاتية إلـى سـواحـل مـنيرة ، مشـرقة مـفروشة بـالـورد والـرياحين !
نـبحر بـعدها .. نـجد نفسـنا على أطراف أخـرى ، مكفهرة ، قـد زُرع مـازُرع منهـا بالـشوك ، ذلك الذي لانـحس به ، إلا وقـد دخـل إلـا أجـسادنا وتـرك فيهـا وشمــه ..
تمـضي بـنا الأيـام .. مـع شخـصٍ قدّره الـزمن لنـا ، أو ربمـا نحـــــن مـن إختـرناه ، نمـضي أجمـل أيام ، ربمـا أتعسها أحياناً ، مـع شخصٍ قـد قدم كـل ماعنده ، كـل ما مـلكت يـداه ، غرس فيـنا مـن روحه الـتي عشقناها أشيـاء لا تـنسى حتـى وإن تـوقف خفق الـقلوب السـاهرة ..
نـصحوا يـوماً .. نتذكر مـاحدث بالأمـس ، هـل هـو حـلم ؟ هـل هـو واقع ؟
لايهـم ! المـهم أنه كـان رائع .. بكـل ماحمـلته هذه الكـلمة من معاني ، روعة تنـساب إلى أرواحـنا ، تمـدها بالفـرح ، بالحـزن أحياناً .. روعة الحـزن !! يـالها مـن روعة ، لاسيمـا أنهـا أتت مـن أقـرب روحٍ إلى روح !
نبـحث يمـيناً ويـساراً .. [ الآن ]
لانـجده بـجانبنا ، وقـد أصـبحت هذه العـلاقة كـسحابة الصيف .. التي قال عنهـا العـرب [ سحابة صيف و تتـلاشـت مع مـرور الهبـايب ] ..
ليس لنـا سوى الذكريات ، بـعض من الأطـلال ، نقف حـولها نتذكـر ونعاتب ونلوم ..
ولـكن لافـائدة مـاجرى قـد جـرى .. ومـا أتى قد ذهب !
همــسة إلـى كـل من ملكـت روحهُ روحـاً أخـرى ، إلى مـن أعتلى عـرش الحـب ولقب نـفسه [ عاشقـاً ] .. دعـك قريباً مـنه ، دع روحـك تعانق روحه فـي سمـاء تلألأت نـجومـها بـحب طاهـر ..
مـخرج ..
حـبيبي مـا أبي مـنك ، تـحبني يـوم وتنـسى يـوم !
أبيك تـحبنـي [ دايم ] ، صباح وليـل ،، وكـل ساعة !
ممـا جـال فـي خاطـري ..
[ الإنـسـان لـا طلـع مـن حيـاة الإنـسان [ صـعب ] يـرجع ]
تـأخـذنا قـلوب الـعشاق بمـدها وجـزرها .. بـأمـواجها الـعاتية إلـى سـواحـل مـنيرة ، مشـرقة مـفروشة بـالـورد والـرياحين !
نـبحر بـعدها .. نـجد نفسـنا على أطراف أخـرى ، مكفهرة ، قـد زُرع مـازُرع منهـا بالـشوك ، ذلك الذي لانـحس به ، إلا وقـد دخـل إلـا أجـسادنا وتـرك فيهـا وشمــه ..
تمـضي بـنا الأيـام .. مـع شخـصٍ قدّره الـزمن لنـا ، أو ربمـا نحـــــن مـن إختـرناه ، نمـضي أجمـل أيام ، ربمـا أتعسها أحياناً ، مـع شخصٍ قـد قدم كـل ماعنده ، كـل ما مـلكت يـداه ، غرس فيـنا مـن روحه الـتي عشقناها أشيـاء لا تـنسى حتـى وإن تـوقف خفق الـقلوب السـاهرة ..
نـصحوا يـوماً .. نتذكر مـاحدث بالأمـس ، هـل هـو حـلم ؟ هـل هـو واقع ؟
لايهـم ! المـهم أنه كـان رائع .. بكـل ماحمـلته هذه الكـلمة من معاني ، روعة تنـساب إلى أرواحـنا ، تمـدها بالفـرح ، بالحـزن أحياناً .. روعة الحـزن !! يـالها مـن روعة ، لاسيمـا أنهـا أتت مـن أقـرب روحٍ إلى روح !
نبـحث يمـيناً ويـساراً .. [ الآن ]
لانـجده بـجانبنا ، وقـد أصـبحت هذه العـلاقة كـسحابة الصيف .. التي قال عنهـا العـرب [ سحابة صيف و تتـلاشـت مع مـرور الهبـايب ] ..
ليس لنـا سوى الذكريات ، بـعض من الأطـلال ، نقف حـولها نتذكـر ونعاتب ونلوم ..
ولـكن لافـائدة مـاجرى قـد جـرى .. ومـا أتى قد ذهب !
همــسة إلـى كـل من ملكـت روحهُ روحـاً أخـرى ، إلى مـن أعتلى عـرش الحـب ولقب نـفسه [ عاشقـاً ] .. دعـك قريباً مـنه ، دع روحـك تعانق روحه فـي سمـاء تلألأت نـجومـها بـحب طاهـر ..
مـخرج ..
حـبيبي مـا أبي مـنك ، تـحبني يـوم وتنـسى يـوم !
أبيك تـحبنـي [ دايم ] ، صباح وليـل ،، وكـل ساعة !
ممـا جـال فـي خاطـري ..