╝Ж╚ فِيْ الـ غِ ـيَابْ ╝Ж╚
تقرأ جرحك بتأني وعمق وتشـ ع ـر أنك بحاجة
إلى أن تـ ع ـيد إكتشاف نفسك من جديد ؛
وترتيب أوراق روحك المبعثرة ...
وربما أيضا إكتشاف الوجه الآخر الحقيقي
لمن تحب وربما أيضا الوجه الآخر للغياب
حينما تشـ ع ـر أن في صدرك أماني ذبحها الغياب
╝Ж╚ فِيْ الـ غِ ـيَابْ ╝Ж╚
نرى من نحب بصورة أوضح ونحس بمدى أثرهم
وتاثيرهم بشكل أدق .. ففي الـ غ ـياب تكبر
محبتنا لهم وتصغر محبتنا لأنفسنا !!
╝Ж╚ فِيْ الـ غِ ـيَابْ ╝Ж╚
هو أعظم قوة لمن نحب ،
لأنه يصبغ ع ـلية صفات الجمال و الكمال ،
وكأنه كائن خرافي وإسطوري ،
فنتوهم في غيابة أن لدية تلك المقدرة
على تـ غ ـيير كل الأشياء والأحاسيس
بمجرد حضورهم ... !!
╝Ж╚ فِيْ الـ غِ ـيَابْ ╝Ж╚
تتسع خارطة الشوق في جغرافية الروح ؛
وتضيق مساحة الـ ع ـتاب والخصام ..
لأننا نـ ع ـرف جيدا طعم بكاء الأشياء التي يخلفها الـ غ ـياب ..
ونرى كيف أن الحزن فيه يصفد أبواب الحلم !!
╝Ж╚ فِيْ الـ غِ ـيَابْ ╝Ж╚
نقرأ دفاتر الذكريات لوحدنا ونزينها بألوان الحنين الزاهية
ونرسم على السطور بـ ع ـضا من علامات الإستفهام
والتـ ع ـجب والفواصل .. ونتردد ونحن نضع نقطة
في آخر السطر لأننا نخشى أن تكون هذة النقطة الأخيرة .......
هي نقطة الوداع والفراق الأخير !!
╝Ж╚ فِيْ الـ غِ ـيَابْ ╝Ж╚
أحيانا يكون جمرة يتقد بها الحب وأحيانا يكون فرصة
لأن يهدأ هذا الجمر المشتـ ع ـل ثم ينطفئ ويترمد
ليصبح مع الزمن مجرد ذكرى لحب كان مهيأ
أن يكون نار تضئ القلب وتشـ ع ـل شموع الوجد !!
╝Ж╚ فِيْ الـ غِ ـيَابْ ╝Ж╚
نتشف أحيانا أنه لم يتـ غ ـير شئ سوى
أننا لم نـ ع ـد نحس بشئ ولم تـ ع ـد لدينا القدرة
على الإستمتاع بأي شئ .. حتى السفر الذي نحبه نراه
رحلة جديدة في درب الـ غ ـربة والإغتراب !!
╝Ж╚ فِيْ الـ غِ ـيَابْ ╝Ж╚
يبقى القلب مشرعا بيارق من خوف وأمل ورجاء ..تنتظر من يأتي وربما لا يأتي !!
تقرأ جرحك بتأني وعمق وتشـ ع ـر أنك بحاجة
إلى أن تـ ع ـيد إكتشاف نفسك من جديد ؛
وترتيب أوراق روحك المبعثرة ...
وربما أيضا إكتشاف الوجه الآخر الحقيقي
لمن تحب وربما أيضا الوجه الآخر للغياب
حينما تشـ ع ـر أن في صدرك أماني ذبحها الغياب
╝Ж╚ فِيْ الـ غِ ـيَابْ ╝Ж╚
نرى من نحب بصورة أوضح ونحس بمدى أثرهم
وتاثيرهم بشكل أدق .. ففي الـ غ ـياب تكبر
محبتنا لهم وتصغر محبتنا لأنفسنا !!
╝Ж╚ فِيْ الـ غِ ـيَابْ ╝Ж╚
هو أعظم قوة لمن نحب ،
لأنه يصبغ ع ـلية صفات الجمال و الكمال ،
وكأنه كائن خرافي وإسطوري ،
فنتوهم في غيابة أن لدية تلك المقدرة
على تـ غ ـيير كل الأشياء والأحاسيس
بمجرد حضورهم ... !!
╝Ж╚ فِيْ الـ غِ ـيَابْ ╝Ж╚
تتسع خارطة الشوق في جغرافية الروح ؛
وتضيق مساحة الـ ع ـتاب والخصام ..
لأننا نـ ع ـرف جيدا طعم بكاء الأشياء التي يخلفها الـ غ ـياب ..
ونرى كيف أن الحزن فيه يصفد أبواب الحلم !!
╝Ж╚ فِيْ الـ غِ ـيَابْ ╝Ж╚
نقرأ دفاتر الذكريات لوحدنا ونزينها بألوان الحنين الزاهية
ونرسم على السطور بـ ع ـضا من علامات الإستفهام
والتـ ع ـجب والفواصل .. ونتردد ونحن نضع نقطة
في آخر السطر لأننا نخشى أن تكون هذة النقطة الأخيرة .......
هي نقطة الوداع والفراق الأخير !!
╝Ж╚ فِيْ الـ غِ ـيَابْ ╝Ж╚
أحيانا يكون جمرة يتقد بها الحب وأحيانا يكون فرصة
لأن يهدأ هذا الجمر المشتـ ع ـل ثم ينطفئ ويترمد
ليصبح مع الزمن مجرد ذكرى لحب كان مهيأ
أن يكون نار تضئ القلب وتشـ ع ـل شموع الوجد !!
╝Ж╚ فِيْ الـ غِ ـيَابْ ╝Ж╚
نتشف أحيانا أنه لم يتـ غ ـير شئ سوى
أننا لم نـ ع ـد نحس بشئ ولم تـ ع ـد لدينا القدرة
على الإستمتاع بأي شئ .. حتى السفر الذي نحبه نراه
رحلة جديدة في درب الـ غ ـربة والإغتراب !!
╝Ж╚ فِيْ الـ غِ ـيَابْ ╝Ж╚
يبقى القلب مشرعا بيارق من خوف وأمل ورجاء ..تنتظر من يأتي وربما لا يأتي !!